النزاع الذي بدأ كمشادة كلامية تطوّر إلى تبادل للضرب، وفي النهاية قام أحد المهاجرين بتوجيه طعنة قاتلة للآخر، مما أسفر عن وفاته.
شهود عيان أفادوا أن أبناء المنطقة تمكنوا من اللحاق بالجاني ومحاصرته قبل أن يتدخل رجال الأمن الإيطاليين والسلطات المحلية لاعتقاله،فيما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات في المركز الاستشفائي بميلانو للتشريح الطبي لتحديد أسباب الوفاة الحقيقية.
وفقًا لتقرير هيئة العمل الأوروبية (EURES) لعام 2022، تعد إستونيا واحدة من الدول العشر الأولى التي أعلنت عن حاجتها للعمال الأجانب لسد النقص في بعض المهن.
وأظهر التقرير أن هناك 12,040 وظيفة شاغرة تم الإبلاغ عنها في إستونيا في الربع الثالث من العام الحالي، مما يشير إلى نقص بنسبة 8.7% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
تشمل المهن التي يوجد نقص فيها في إستونيا:
- معالجو الخشب
- الممارسون الطبيون المتخصصون
- فارزوا النفايات
- أخصائيو العلاج الطبيعي
- الصيادلة
- مشغلي آلات المنتجات الورقية
- المتخصصين في التمريض
- مشغلو المزارع المتنقلة ومحطات الغابات
- عمال المحاصيل والماشية المختلطة
- وحدات التحكم في عملية إنتاج المعادن
- سعاة البريد وموصلو الطرود وحاملي الأمتعة
- محللو الإدارة والتنظيم
إلى جانب ذلك، تواجه إستونيا نقصًا في العاملين في مجالات متنوعة مثل:
- مصايد الأسماك في المياه الداخلية والساحلية
- تقنيو تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
- الصيادين
- مساعدو الرعاية الصحية
- الممارسين الطبيين العامين
- عمال مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية
- فنيو هندسة الالكترونيات
- أطباء الأسنان
- عمال مزارع المحاصيل
- مشغلي مصانع المنتجات الكيماوية والآلات
- الميكانيكيون ومصلحو الآلات الزراعية والصناعية
ومن ناحية أخرى، سجلت إستونيا فائضًا في بعض القطاعات مثل السياحة والضيافة، وإنتاج الأزياء والمنسوجات، والتصميم، وإدارة المعلومات الصحية، وخدمات المكتبات والمعلومات، والخدمات الشخصية.
ويشتهر إستونيا بتسهيل عمليات الحصول على تأشيرات العمل، مما يجعلها واحدة من أسهل الدول الأوروبية في هذا الصدد.
ذكرت تقارير إعلامية اسبانية، أن أحد أفراد الشرطة الوطنية الإسبانية قام مؤخرًا بتوقيف رجل من أصل مغربي على شاطئ إيبيزا في جزر البليار، بناءً على اشتباهه في ارتكاب جريمة احتجاز قاصر والاعتداء الجنسي والمقاومة والعصيان.
ووفقًا للتقارير، حاول المشتبه به بالقوة اختطاف فتاة صغيرة تبلغ من العمر أقل من سنتين على شاطئ إيبيزا، ثم قام بتقبيل وجهها بدون سبب واضح، وحتجزها بقوة، لكن والدتها تدخلت وأنقذتها من قبضته.
وبعد فترة قصيرة، عاد المشتبه به وأمسك الفتاة مرة أخرى بين ذراعيه وحاول أن يسحبها إلى داخل البحر، ليتدخل أحد ضباط الشرطة الذي كان خارج الخدمة للمساعدة، وتمكن من إنقاذ الطفلة وإعادتها لأمها.
وعلى الرغم من محاولات الشرطي التحذيرية للمشتبه به ليبتعد عن الفتاة، فإنه رفض الانصياع وأظهر سلوكًا عدوانيًا، وهاجم الشرطي، واضطر الأخير للاحتجازه حتى وصول زملائه من قوات الشرطة الوطنية، ليتم اعتقال المشتبه به بتهمة محاولة اختطاف قاصر والاعتداء الجنسي والمقاومة والعصيان.
وأعرب المتصلون عن استغرابهم من قرار إدارة الجمارك، الذي اعتبروه مفاجئاً، حيث فرضوا عليهم دفع مبالغ مالية باهظة تتراوح بين 10 و12 ألف يورو، أي ما يعادل 120 ألف درهم، لإدخال سياراتهم إلى المغرب.
وذكر هؤلاء المغاربة أنهم لم يتلقوا أي إشعار من القنصليات أو السفارات يُبلغهم بهذه الإجراءات، واكتشفوا الموضوع بشكل مفاجئ عند وصولهم إلى مراكز الحدود. لم يتم السماح لهم بإدخال سياراتهم إلى المغرب، ولم يكن لديهم خيار إرجاعها إلى بلدان إقامتهم، وأاضطروا بعضهم للتخلي عن سياراتهم ودخول المغرب بدونها، واضطر البعض الآخر للعودة إلى مقر سكناهم داخل المغرب باستخدام سيارات أجرة أو القطار.
وأكدت المصادر ذاتها أنه من المهم الآن توضيح وتفسير القرارات المتعلقة بالإجراءات الإدارية والشروط، التي تتعلق بالسماح للمتقاعدين وغيرهم بتجهيز سياراتهم السياحية وإدخالها إلى المغرب.
تزايدت المخاوف لدى مغاربة العالم بشكل كبير بعد برمجة مشروع قانون يتعلق بالتبادل الأوتوماتيكي للمعلومات البنكية والممتلكات العقارية، التي من المقرر أن يبدأ مجلس النواب مناقشته اليوم الثلاثاء.
وينظر مغاربة العالم إلى هذا المشروع بأنه "تهديد خطير ومباشر يستهدف ممتلكاتهم وأرصدتهم بالمغرب"، حسب ما أفاد به عدد من المغاربة المقيمين في بلجيكا.
ورغم تطمينات الحكومة وتصريحات متحدثها الرسمي، التي حاولت تهدئة المخاوف والشكوك التي تحوم حول هذه الاتفاقية، إلا أن الجالية المغربية لا تزال قلقة وترون أن التصريحات كانت عامة وغير كافية، ولا تعكس الواقع الذي يواجهه الناس بالفعل.
ويشعر مغاربة العالم بالقلق إزاء الاحتمالات المرتبطة بهذا المشروع وكيفية تأثيره على أموالهم وممتلكاتهم في الوطن، ومن المتوقع أن تستمر هذه القضية في تلقي المزيد من الانتباه والنقاش خلال الأيام المقبلة.
وقال البلاغ، الذي صدر بعد عصر يومه الاثنين 24 أبريل 2023، إن الملك أعطى تعليماته السامية لتنظيم جسر جوي٬ بتنسيق مع الخطوط الملكية المغربية٬ لتأمين عودة المواطنين المغاربة وعائلاتهم إلى أرض الوطن في أحسن الظروف.
وفي تفاصيل الواقعة، فقد ذكرت وسائل إعلام إسبانية، نقلا عن الشرطة، أن الأمر يتعلق بشخص أجبر المرأة المغربية على العمل في ظروف غير إنسانية وغير نظامية في مزرعته، كما عمل على الاعتداء عليها جنسيا أكثر من مرة.
وأشارت المصادر نفسها، أن اكتشاف عملية الاحتجاز التي وصفتها بالخطيرة جرى بعد توصل الدائرة المكلفة بضحايا الاتجار بالبشر بإخبار عبر البريد الإلكتروني من أحد أقارب الضحية، الذي يقيم بالمغرب.
وبعد ساعات من تلقي الإخبار، تمكنت الشرطة من تحرير المحتجزة ونقلها لتلقي العناية الطبية؛ فيما جرى توقيف المتهم بارتكاب جرائم الاحتجاز غير القانوني والاعتداء الجنسي والجريمة ضد حقوق العمال.
