Responsive Ad Slot

‏إظهار الرسائل ذات التسميات أفريقيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أفريقيا. إظهار كافة الرسائل

"كيب الغربية": نطالب بالاستقلال عن جنوب إفريقيا.. ونأمل تبني المغرب للملف دوليا

"كيب الغربية": نطالب بالاستقلال عن جنوب إفريقيا.. ونأمل تبني المغرب للملف دوليا
تتطلع حركة "كيب الغربية" إلى تحقيق استقلالها من جنوب إفريقيا من خلال إجراء استفتاء لتقرير المصير، في تحرك يواجه رفضًا شديدًا من حزب المؤتمر الوطني الحاكم في بريتوريا. 


وفي حوار مع جريدة "هسبريس" الإلكترونية، أكدت الحركة أن سياسات الحزب الحاكم تسببت في آثار سلبية على شعب "كيب الغربية"، خاصة في المجال الاقتصادي وارتفاع معدلات البطالة.


وترى "كيب الغربية" أن دعم جنوب إفريقيا لحركات انفصالية خارج حدودها يتناقض مع دستورها، الذي لا يمنح حق تقرير المصير للحركات الداخلية، وتعبر الحركة عن أملها في أن يساهم المغرب على الساحة الدولية في دعم قضيتها.


وفي محاولة لتوضيح موقفها، توضح الحركة أنها قادرة على مواجهة الحزب الحاكم محلياً، وتتطلع إلى دعم دولي لقضيتها،  أعربت الحركة عن استعدادها للتعاون مع المملكة المغربية لدفع القضية نحو المنظمات الدولية.

صحيفة بريطانية: مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا بتكلفة 5.1 مليار جنيه إسترليني يرسم مستقبل العلاقات الأوروبية الأفريقية

صحيفة بريطانية: مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا بتكلفة 5.1 مليار جنيه إسترليني يرسم مستقبل العلاقات الأوروبية الأفريقية
نشرت صحيفة "إكسبريس" البريطانية تقريرًا مثيرًا حول المشروع الطموح للنفق البحري الذي سيصل بين المغرب وإسبانيا، بعنوان "النفق الضخم تحت الماء بتكلفة 5.1 مليار جنيه إسترليني وطموح يربط بين أوروبا وإفريقيا يومًا ما".


وتشير الصحيفة إلى أن استضافة المغرب لبطولة كأس العالم 2030، إلى جانب إسبانيا والبرتغال، قد تعزز مشروع النفق البحري، الذي يبلغ تكلفته الإجمالية 5.1 مليار جنيه إسترليني، وهو ما يعادل 6.4 مليار دولار أمريكي.


وأكدت الصحيفة أن هذا المشروع الضخم، الذي يربط بين أوروبا وإفريقيا، قد يلعب دورًا حاسمًا في تغيير مشهد العلاقات بين القارتين، وذلك وفقًا لتصريحات وزيرة النقل الإسبانية راكيل سانشيز.


وفي سياق متصل، يشير التقرير إلى وجود شبكات السكك الحديدية العالية السرعة في إسبانيا والمغرب، مما يسهل عملية الربط بين البلدين. وحسب موقع "Railtech" المتخصص في السكك الحديدية، قد يستغرق المشروع، إذا مضى فيه، حوالي خمس سنوات.


ويعد هذا المشروع إشارة إلى تحسين العلاقات بين إسبانيا والمغرب، وقد أعلنت إسبانيا في العام الماضي تخصيص مبلغ مالي لدراسة تصميم النفق الذي سيحمل السكك الحديدية تحت مضيق جبل طارق.

تصنيف موقع "إنسايدرمانكي" الأمريكي: المغرب يظهر تفوقًا على الجزائر في مؤشرات "القوة العسكرية والتنمية الاقتصادية" لعام 2024

تصنيف موقع "إنسايدرمانكي" الأمريكي: المغرب يظهر تفوقًا على الجزائر في مؤشرات "القوة العسكرية والتنمية الاقتصادية" لعام 2024
باستناده إلى مؤشرات تتعلق بالجوانب العسكرية والسياسية والاقتصادية، أصدر موقع "إنسايدرمانكي" الأمريكي، المتخصص في التصنيفات وتحليل البيانات، تقييمًا يُظهر تفوق المغرب على الجزائر في إفريقيا خلال عام 2024، حيث حل في المرتبة الثالثة ضمن أقوى 15 دولة على القارة الإفريقية.


وحل المغرب في المرتبة الثانية على مستوى القارة في مؤشر القوة العسكرية، فيما احتل الرتبة السادسة ضمن مؤشر القوة الاقتصادية، والمركز الثالث علاقة بمؤشر القوة السياسية الناعمة، والرتبة الرابعة في مؤشر التأثير الثقافي.


وأشار الموقع إلى أن الناتج المحلي الإجمالي للمغرب قد اقترب من 140 مليار دولار أمريكي في عام 2022، وأن جيش المملكة يتمتع بتجهيزات حديثة من الأسلحة الغربية، مما يمنحها ميزة على الجزائر التي تعتمد على الأسلحة الروسية، وأشاد بتعزيز الرباط لقوتها الناعمة عبر تطوير علاقات ودية مع دول عدة، بما في ذلك إسرائيل.


ويُشير الموقع أيضًا إلى أن مصنعي الأسلحة الأمريكيين يراقبون التسلح المستمر بين المغرب والجزائر، حيث تسعى الأخيرة لتحسين قدراتها من خلال صفقات مع روسيا، بينما يسعى المغرب لتأمين مقاتلات شبح أمريكية من الجيل الخامس. 


وأشار نفس الموقع، إلى صفقات مغربية أمريكية جديدة قادمة في المستقبل القريب، بما في ذلك حصول المملكة على منظومة هيمارس وصفقة بقيمة 250 مليون دولار لشراء أسلحة جديدة.


وفي التصنيف الإفريقي العام، احتلت الجزائر المركز الرابع خلف المغرب، حيث تم تصنيفها في المرتبة الثالثة في مؤشر القوة العسكرية والرابعة في مؤشر القوة الاقتصادية. كما جاءت في المرتبة الخامسة والسادسة في مؤشري القوة السياسية الناعمة والتأثير الثقافي على التوالي.


وتصدرت جمهورية مصر العربية التصنيف بعد أن حصلت على المرتبة الأولى في جميع المؤشرات الفرعية، وجاءت جنوب إفريقيا في المرتبة الثانية على الصعيد الإفريقي، حيث تم تصنيفها في المرتبة الخامسة من حيث القوة العسكرية والثالثة من حيث القوة الاقتصادية.


إلى جانب المغرب والجزائر، ضم التصنيف أيضًا تونس في المركز السادس على الصعيد الإفريقي والثامن ضمن مؤشر القوة العسكرية، بالإضافة إلى ليبيا التي جاءت في المركز العاشر.

مالي تستنكر مواقف الجزائر وتدعوها للتوقف عن الأعمال العدائية والتدخل في شؤونها الداخلية

مالي تستنكر مواقف الجزائر وتدعوها للتوقف عن الأعمال العدائية والتدخل في الشؤون الداخلية
أعربت الحكومة الانتقالية في مالي عن قلقها الشديد إزاء زيادة التدخلات العدائية والتداخل في الشؤون الداخلية لمالي من قبل الجزائر، معتبرةً ذلك تأثيراً سلبياً على الأمن الوطني وسيادة مالي.


وأدانت الحكومة في بلاغ لوزير الإدارة الترابية واللامركزية، سلوك الجزائر بفرض فترة انتقالية على السلطات المالية واستقبال مواطنين ماليين متمردين دون التنسيق مع السلطات المالية. 


كما استنكرت تواجد مكاتب تمثيل لجماعات موقعة على اتفاق السلام والمصالحة في مالي، والتي أصبحت اليوم جهات إرهابية.


وعبرت مالي عن رغبتها في رفع النظام الدولي للعقوبات المفروضة عليها من قبل الأمم المتحدة، ورفضت تصريح الجزائر بالمعارضة لذلك. وفي هذا السياق، أشارت إلى تضارب سلوك الجزائر بين الساحة الدولية والأعمال العدائية محليًا.


وفي مواجهة التحديات الأمنية، دعت مالي الجزائر إلى وقف أعمالها العدائية، مؤكدة على أهمية الاحترام المتبادل والسلوك الدبلوماسي المسؤول في بناء علاقات صحية بين الدول.


وفي ختام البيان، أكدت مالي التزامها بتعزيز العلاقات مع جميع الدول على أساس احترام السيادة الوطنية وتقدير القرارات الاستراتيجية والشراكات التي اتخذتها، مع التأكيد على مصلحة شعب مالي في جميع القرارات.

طائرة منتخب غامبيا تنجو من "كارثة" بسبب نقص الأكسجين في رحلتها للكوت ديفوار"

طائرة منتخب غامبيا تنجو من "كارثة" بسبب نقص الأكسجين في رحلة للكوت ديفوار"
في لحظات من الرعب، عاشت بعثة منتخب غامبيا لكرة القدم لحظات حرجة على متن طائرتهم المتوجهة إلى الكوت ديفوار للمشاركة في كأس الأمم الأفريقية 2023 "توتال إنرجيز". 


وأصدر الاتحاد الغامبي لكرة القدم بلاغاً عبر فيه عن أسفه لإبلاغ الجمهور بأن الرحلة التي تقل بعثة المنتخب الوطني إلى كأس الأمم الأفريقية، عادت إلى بانجول و ذلك بسبب مشاكل فنية.


و أضاف الاتحاد الغامبي في ذات البلاغ أن الرحلة التي استغرقت تسع دقائق، تبين للطاقم أنها تعاني من بعض المشاكل الفنية، حيث طلب على الفور، العودة إلى العاصمة “بانجول”.


هذا وقد أشارت التحقيقات الأولية إلى أن السبب الرئيسي في هذا الحادث هو فقدان الضغط في المقصورة والأكسجين.


فيما قام الفريق الفني للشركة المشغلة للرحلة، و هي شركة "طيران الكوت ديفوار"، بتقييم الوضع لتحديد سبب نقص الأكسجين وضغط المقصورة.


و شدد الاتحاد الغامبي أنه سيتم إبقاء الجمهور على علم بأي تطورات في هذا الشأن، معتذراً عن أي إزعاج قد يكون سببه هذا الأمر


هذا وسيسعى مسؤولوا الاتحاد الغامبي لإيجاد حل سريع لإيصال الفريق إلى ساحل العاج في أسرع وقت ممكن.


من جهة أخرى، فقد ذكرت تقارير صحفية أن لاعبي منتخب غامبيا قاطعوا الحصة التدريبية الأخيرة قبل السفر إلى كوت ديفوار للمشاركة في كأس أفريقيا لكرة القدم، احتجاجا على عدم حصولهم على مكافآتهم المستحقة بعد التأهل لنهائيات البطولة القارية.


وكان من المقرر أن يجري منتخب غامبيا حصة تدريبية وداعية أمام جماهيره على الملعب الوطني في بانغول أول أمس الثلاثاء.


لاعبو منتخب غامبيا رفضوا خوض التدريبات وأصروا على الحصول على جميع المكافئات التي وعدوا بها من طرف المسؤولين.


بدوره، طلب مدرب منتخب غامبيا، البلجيكي توم سانتفيت، مساعدة الجماهير وأعضاء فريقه الفني لإقناع اللاعبين بتغيير موقفهم، لكن الجماهير عبرت عن استيائها وطالبت المسؤولين بدفع المكافأة للاعبين.


وكان لاعبو منتخب غامبيا قد تلقوا وعودا بالحصول على منح تبلغ 15 ألف دولار أمريكي لكل لاعب حال التأهل لنهائيات كأس أمم أفريقيا في كوت ديفوار لكن هذه الوعود لم يتم تنفيذها حتى الآن.


يذكر أن منتخب غامبيا، يتواجد في المجموعة الثالثة، إلى جانب منتخبات السنغال، الكاميرون، وغينيا

رسوم جديدة تهدد سائقي الشاحنات المغاربة عند عبورهم إلى موريتانيا

رسوم جديدة تهدد سائقي الشاحنات المغاربة عند عبورهم إلى موريتانيا
يعيش سائقو الشاحنات المغاربة حالة من الترقب والقلق إزاء قرار موريتانيا المتوقع فرض رسوم بلغت 10 دراهم عن كل طن على الشاحنات ووسائل النقل الثقيلة التي تعبر معبر الكركرات باتجاه الأراضي الموريتانية.


 يأتي هذا القرار في إطار المعاملة المتبادلة بين الدول، حيث قررت وزارة الاقتصاد والمالية المغربية في أكتوبر الماضي فرض ضريبة قدرها 10 دراهم لكل طن على واردات الشاحنات القادمة من القارة الإفريقية. 


ويشكو السائقون من أثر هذا القرار الذي اتخذته بعض الدول الأفريقية الأخرى مثل بوركينافاسو ومالي، والذي أثر سلبًا على المهنيين في هذا القطاع.


ويعبر السائقون عن قلقهم من تداول الرشوة في صفوف الموظفين في موريتانيا، مما يجعلهم ينتظرون لساعات طويلة حتى يتمكنوا من المرور. يطالبون السلطات المغربية بضرورة حذف ضريبة 10 دراهم لتجنب تأزيم الوضع الحالي.

الجزائر تفرض عقوبات اقتصادية على دول انضمت لمبادرة الأطلسي المغربية

الجزائر تفرض عقوبات اقتصادية على دول انضمت لمبادرة الأطلسي المغربية
أعلنت الجزائر عن فرض عقوبات اقتصادية على مالي والنيجر وبوركينا فاسو بسبب انضمامها لمبادرة الأطلسي المغربية، التي أطلقها الملك محمد السادس في نوفمبر الماضي.


وبحسب الجريدة الرسمية الجزائرية، فقد تم إقفال حسابات القروض الممنوحة للحكومات الأجنبية ودفع أرصدتها لحساب نتائج الخزينة.


وتأتي هذه العقوبات في سياق التوترات بين البلدين، حيث تعتبر الجزائر أن المبادرة تعزز النفوذ المغربي في منطقة الساحل الإفريقي.


وكانت الجزائر قد اتخذت إجراءات مماثلة عام 2014، بتخفيض المساعدات السنوية لبعض الدول بنسبة كبيرة، والتي كانت تقدر آنذاك بـ 80 مليون دولار، والمخصصة أساسا لموريتانيا والنيجر ومالي وبوركينا فاسو.


وحظيت مبادرة الأطلسي حازت على تأييد واسع، حيث يرى وزراء خارجية الدول المعنية أنها تسهم في إقلاع إفريقيا وتعزز التواصل الإقليمي والتدفقات التجارية.

معابر الاشباح: هذا تقييم المعابر الحدودية بين موريتانيا والجزائر

أفادت صحيفة "الأنباء" الموريتانية أن المعبرين الحدوديين "ازويرات ـ تيندوف" و "تيندوف ـ ازويرات" بين الجزائر وموريتانيا أصبحا بمثابة "معابر الأشباح"، واعتبرتهما "غير ذي جدوى" من الناحية التجارية والاقتصادية.


وأرجعت الصحيفة هذا الموقف إلى أن المعبرين في شمال موريتانيا "غير ذي جدوى" نظرًا لـ "قلة أهميتهما"، حيث تعاني من "حركة ضعيفة على الصعيدين التجاري والاقتصادي"، مع "غياب تام للمسافرين بالإضافة إلى عدم وجود تبادل تجاري بين البلدين"، وذلك عكس حركة النشاط الكبيرة في معبر الكركرات بين المغرب وموريتانيا.


وأشار المصدر إلى زيارة وزير الداخلية الجزائري، إبراهيم مراد، للمعبرين الحدوديين "ازويرات ـ تيندوف" و "تيندوف ـ ازويرات"، حيث أكد أن الانتهاء من الشطر الجزائري بلغ 98%، بينما بلغت النسبة المتعلقة بالشطر الموريتاني 97%.


بناءً على ما سبق، يظهر أن المعبرين الحدوديين لا يحملان أهمية كبيرة من الناحية التجارية والاقتصادية بسبب ضعف حركة التجارة وانخراط التبادل التجاري بين الجزائر وموريتانيا.

ترقب لحفل جوائز الكاف: إليك اللائحة الكاملة للمرشحين

تستعد الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف) لاستضافة حفل توزيع جوائزها السنوي، الذي سيُقام غدًا في مدينة مراكش ابتداءً من السابعة مساءً.


وستشهد هذه الفعالية توزيع جوائز في 14 فئة مختلفة، تشمل أفضل لاعب وأفضل لاعبة وأفضل لاعب شاب وأفضل لاعبة شابة وأفضل مدرب وأفضل مدربة وأفضل حارس مرمى وأفضل حارسة مرمى وأفضل منتخب وأفضل نادي.


وفيما يلي اللائحة الكاملة للمرشحين النهائيين لجوائز الكاف:


**أفضل لاعب للسنة:**

- محمد صلاح (مصر ـ ليفربول)

- أشرف حكيمي (المغرب ـ باريس سان جيرمان)

- فيكتور أوسيمان (نيجيريا ـ نابولي)


**أفضل لاعبة للسنة:**

- أسيسات أوشوالا (نيجيريا ـ برشلونة)

- تيمبي غاتلانا (جنوب إفريقيا ـ راسينغ لويسفيل)

- باربرا باندا (زامبيا ـ شانغهاي شينغلي)


**أفضل لاعب داخل الأندية الإفريقية:**

- فيستون ماييلي (ج.الكونغو ـ بيراميدز)

- بيتير شالوليل (ناميبيا ـ ماميلودي صن داونز)

- بيرسي تاو (جنوب إفريقيا ـ الأهلي)


**أفضل لاعبة داخل الأندية الإفريقية:**

- ريفلوي طولاكيلي (بوتسوانا ـ ماميلودي صن داونز)

- فاطمة تكناوت (المغرب ـ الجيش الملكي)

- ليبوهانغ راماليبي (جنوب إفريقيا ـ ماميلودي صن داونز)


**أفضل مدرب للسنة للرجال:**

- عبد الحق بن الشيخة (الجزائر ـ سيمبا)

- وليد الركراكي (المغرب)

- أليو سيسي (السينغال)


**أفضل مدرب للسنة للسيدات:**

- رينالد بيدروس (المغرب)

- ديزيري إليس (جنوب إفريقيا)

- جيري تشابالالا (جنوب إفريقيا ـ ماميلودي صن داونز)


**أفضل حارس مرمى للسنة:**

- أندي أونانا (الكامرون ـ مانشستر يونايتد)

- محمد الشناوي (مصر ـ الأهلي)

- ياسين بونو (المغرب ـ الهلال)


**أفضل حارسة مرمى للسنة:**

- خديجة الرميشي (المغرب ـ الجيش الملكي)

- شياماكا نادوزي (نيجيريا ـ باريس إف سي)

- أنديل دلاميني (جنوب إفريقيا ـ ماميلودي صن داونز)


**أفضل لاعب يافع للسنة:**

- عبد الصمد الزلزولي (المغرب ـ ريال بتيس)

- لامين كامارا (السينغال ـ ميتز)

- أمارا ضيوف (السينغال ـ ميتز)


**أفضل لاعبة يافعة للسنة:**

- كونفور إيبواه (غانا ـ أمبيم داركاو)

- نسرين الشاد (المغرب ـ ليل)

- ديبورا أبيدون (نيجيريا ـ بيترسبورغ بونترز)


**أفضل منتخب للسنة رجال:**

- غامبيا

- المغرب

- السينغال


**أفضل منتخب للسنة سيدات:**

- المغرب

- نيجيريا

- جنوب إفريقيا


**أفضل نادي للسنة رجال:**

- الأهلي (مصر)

- الوداد الرياضي (المغرب)

- ماميلودي صن داونز (جنوب إفريقيا)


**أفضل نادي للسنة سيدات:**

- الجيش الملكي (المغرب)

- سبورتينغ البيضاء (المغرب)

- ماميلودي صن داونز (جنوب إفريقيا)


هذا وسيحضر الحفل عدد كبير من نجوم وأساطير كرة القدم الإفريقية، وسيشهد توجيه الشكر والتقدير للرياضيين المتألقين على مدار الموسم الماضي.

أزمة غذائية تضرب الجزائر: نقص حاد في السكر والحليب والأرز يثير قلق المواطنين

تواجه الجزائر أزمة غذائية جديدة، حيث اختفت عدة مواد غذائية أساسية من رفوف المحلات، بما في ذلك السكر، والحليب، والأرز، والبن، والزيت.


المواطنون يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على كميات محدودة من هذه المواد، مما أعاد الطوابير الطويلة أمام المحلات التجارية، خاصة في العاصمة.


وتعود أسباب الأزمة بالاساس إلى غياب الإنتاج المحلي الكافي، مما يجبر السلطات على الاعتماد على الاستيراد، لكن التأخير في خطوط التموين والتخبط في عمليات الاستيراد أدى إلى نقص حاد في عدة مواد استهلاكية في الأسواق الجزائرية.

الجزائر تفقد البوصلة مجددًا.. واتهامات خطيرة توجهها نحو المغرب


اتهمت صحيفة "أوراس" المقربة من نظام الجنرالات في الجزائر، المملكة المغربية بمحاولة "خطف" مشروع غاز نيجيريا، الذي يُعتبر أكبر مشروع اقتصادي للجزائر.


وأشارت الصحيفة إلى أن الملك محمد السادس قد أبرم 12 مذكرة تفاهم خلال زيارته إلى أبوظبي، تتعلق من بينها "مذكرة بشأن إقامة شراكة استثمارية في مشروع أنبوب الغاز المغرب - نيجيريا".


وزعمت الصحيفة أن المغرب يسعى من خلال هذا المشروع إلى تحدي الجزائر وعرقلة مسار أنبوب الغاز العابر للصحراء.


وتنبأت الصحيفة بأن الاستثمارات الإماراتية قد لا تكون فعّالة بسبب التحديات التي تواجه مشروع أنبوب الغاز المغرب - نيجيريا.


وعلى الجانب الآخر، وصفت الصحيفة ذاتها المشروع الجزائري بأنه أكثر جدية.

تونس.. تجميد نشاط 97 حزبا و182 جمعية

 أعلنت السلطات القضائية في تونس عن إصدار أحكام تجميد نشاط 97 حزبًا بعد استعراض تقاريرها المالية، في خطوة تأتي في إطار جهود إعادة هيكلة الحياة السياسية وتعزيز الشفافية المالية. 


وفي هذا السياق، نبّهت رئاسة الحكومة 150 حزبًا لتوضيح وضعيتهم المالية.


وأشارت مديرة ديوان رئيس الحكومة التونسية، سامية الشرفي قدور، خلال جلسة برلمانية، إلى أن رئاسة الحكومة قد قامت بتنبيه 150 حزبًا بشأن توضيح أوضاعهم المالية. وجاءت هذه الإجراءات بعد صدور أحكام تجميد نشاط 97 حزبًا لعدم تقديمهم تقارير مالية.


وأكدت المديرة، أنه تم حل 15 حزبًا بناءً على أحكام قضائية، بينما قرر 14 حزبًا حل نفسه خلال الفترة بين 2020 و2022، وذلك في إطار جهود الحكومة لتعزيز الشفافية المالية وحماية الأحزاب من الفساد.


وتشمل الإجراءات أيضًا مراقبة الأحزاب للجمعيات التي زاد عددها بشكل كبير منذ ثورة 2011. وأكدت الشرفي قدور أن 272 جمعية مشبوهة تم ضبطها، واتُخذت الإجراءات اللازمة ضدها. وأوضحت أن هذا الجهد يأتي في إطار تصنيف تونس في القوائم الدولية، وأكدت أن رئاسة الحكومة طلبت تعليق نشاط 266 جمعية، وصدرت أوامر بتعليق نشاط 182 منها.


وفي سياق متصل، تم طلب الإذن بحل 176 جمعية قضائيًّا، وصدرت أحكام بحل 69 منها. وأوضحت أن 57 جمعية رُفض طلب حلها، مُشيرة إلى أن ارتفاع التمويل الأجنبي للجمعيات يعود إلى زيادة عددها دون وجود قوانين تحد من تدفقات هذه الأموال.

عندما تتدهور الدولة إلى أدنى مستوياتها... بيان رسمي جزائري يستخدم الكذب لإخفاء الفشل الدبلوماسي.

بفبركة وأخبار مضللة، أصبحت السلطات العسكرية في الجزائر محل ضحك وسخرية من قبل المجتمع الدولي الذي يدرك بوضوح أن هذا النظام السياسي يعتمد على الجنرالات بدلاً من إرادة الشعب.


وفي بيان رسمي أمس، أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية نجاحها في وساطة لإنهاء الانقلاب العسكري في النيجر واستعادة النظام الدستوري خلال ستة أشهر، وهو ما أثار تصفيق وسائل الإعلام في بلاد النفط والغاز.


وفي الصباح التالي، ردت وزارة الخارجية النيجيرية رسمياً على البيان الجزائري ونفته بشكل قاطع، مؤكدة أنها ليست مهتمة بالادعاءات الزائفة التي نشرتها وزارة الخارجية الجزائرية، وأن المهلة الزمنية لاستعادة النظام الدستوري في النيجر خلال ستة أشهر هي محض افتراءات.


تصريح النيجر بشكل قاطع بشأن البيان الجزائري وضع الجزائر في وضع لا يمكن وصفه إلا بالصعب.

ماكرون يرفض مغادرة القوات الفرنسية النيجر ويوبخ رؤساء المخابرات بسبب عدم توقعهم للإنقلاب

أعربت باريس عن استيائها من قرار المجلس العسكري في النيجر بإلغاء اتفاقات التعاون العسكري مع فرنسا، وأكدت السلطات الفرنسية أن السلطات الشرعية في النيجر هي الجهة الوحيدة المخولة بالقرار بفسخ هذه الاتفاقات.


ومن ناحية أخرى، كشفت صحيفة التايمز البريطانية أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون انتقد رؤساء وكالات المخابرات بسبب عدم تنبؤهم بانقلاب في النيجر، وأشار ماكرون إلى أن برنارد إيميه (64 عامًا)، مدير المديرية العامة للأمن الخارجي "DGSE"، كان يجب أن يكون لديه توقعات بالأحداث التي أدت إلى إطاحة الرئيس محمد بازوم على يد جناح داخلي من جيش النيجر.


وأضاف الرئيس الفرنسي: "النيجر بعد مالي، هذا أمر صعب (…) يمكننا أن نلاحظ أن الأداء غير المرضي للمديرية العامة للأمن الخارجي، عندما لا تكون هناك توقعات واضحة، يكون هذا دليلاً على وجود مشكلة".


وأكد نفس المصدر أن برنارد إيميه تصدى للاتهامات، حيث قال: "كنت قد كتبت تقريرًا حول الوضع في النيجر في يناير".

مجموعة إكواس تضع خطة لتدخل عسكري محتمل في النيجر


أعلنت الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) في نهاية اجتماع رؤساء أركان جيوش دولها الأعضاء في أبوجا يوم الجمعة أنها قد "وضعت خططًا عريضة" لإمكانية التدخل العسكري ضد الانقلابيين في النيجر.


وصرح عبد الفتاح موسى، المفوض للشؤون السياسية والأمن في المنظمة الإقليمية، قائلاً: "تم في هذا الاجتماع تحديد كل عناصر التدخل العسكري المحتمل، بما في ذلك الموارد اللازمة، وكذلك كيف ومتى سننشر القوة".

فرنسا تعاني من نكسة جديدة في أفريقيا بعد انقلاب النيجر.. هل انهارت استراتيجية ماكرون

يراقب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تطورات في منطقة الساحل بقلق بعدما كان يطمح لـ"تجديد" العلاقات مع مالي وبوركينا فاسو والنيجر التي تعتبر نقاطًا حاسمة في مكافحة الجماعات الجهادية في المنطقة. 


وبالرغم من التصريحات السابقة التي أكد فيها ماكرون استمرار الالتزام العسكري الفرنسي في هذه الدول، إلا أن سلسلة من الأحداث تشير إلى تراجع الوجود العسكري الفرنسي في المنطقة، أبرزها تعرضت مالي وبوركينا فاسو لانقلابين متتاليين، وجنوبًا أُجبرت القوات الفرنسية على الانسحاب من إفريقيا الوسطى.


وفي هذا السياق، فإن الانقلاب العسكري الذي شهدته النيجر مؤخرًا يشكل تهديدًا على استقرار المنطقة ويُشعل الجدل حول مصير الوجود العسكري الفرنسي وتداعيات الأحداث الأخيرة على الاستراتيجية الفرنسية في المنطقة، والتي قد تتطلب إعادة النظر في الانخراط العسكري والسياسي لفرنسا. 


وذكر تحقيق نشرته وكالة بلومبيرغ للأنباء أن النيجر تعني الكثير بالنسبة لفرنسا، ليس فقط بحكم العلاقات الاقتصادية والثقافية الوثيقة بينهما، ولكن لأنها أصبحت قاعدة رئيسية للقوات الفرنسية التي تحارب المتطرفين الإسلاميين في المنطقة بعد انسحاب هذه القوات من مالي قبل أيام من غزو روسيا لأوكرانيا في أواخر شباط/فبراير من العام الماضي.


ويُشار إلى أنه خلال فترة حكم ماكرون، تم التأكيد على رغبته في تحقيق تغيير جذري في العلاقات مع إفريقيا، وإقامة شراكات عادلة ومتوازنة، لكن التحديات السياسية والأمنية في المنطقة تبدو معقدة وتستدعي استراتيجية متفصلة وطويلة الأمد لتحقيق التغيير المطلوب، في الوقت الذي تزداد مشاعر العداء لفرنسا في منطقة الساحل، مما يمنح دول أخرى فرصة لتعزيز تواجدها السياسي والاقتصادي هناك.


 وفي هذا السياق، لا يجد الرئيس ماكرون سهولة في تنفيذ تغييرات جذرية في النهج المتبع مع دول الساحل، بالرغم من تطلعاته الإصلاحية، ويتعين عليه مواجهة انتقادات عدة بشأن سياساته وسط تحديات وعراقيل كبيرة.

إلى أجل غير مسمى…السلطات السنغالية تعلق استخدام تطبيق "تيك توك".

 أعلن مصدر رسمي مطلع في دكار، أن السلطات السنغالية قررت تعليق تطبيق تيك توك مؤقتًا ابتداءً من اليوم الأربعاء وحتى إشعار آخر، بسبب انتشار رسائل "كراهية وهدامة" بعد الاحتجاجات ضد اعتقال المعارض أوسمان سونكو.


وكانت الدولة قد قامت بتعليق الوصول إلى الإنترنت عبر الهواتف المحمولة مؤقتًا، قبل أمس الاثنين، للأسباب ذاتها.


ونقل بيان عن وزير الاتصالات والاقتصاد الرقمي، موسى بوكار ثيام، قوله: "تبين أن تطبيق تيك توك أصبح وسيلة مفضلة لأولئك الذين يحملون نوايا سيئة وينشرون رسائل كراهية وتحريضية تهدد استقرار البلاد".


وذكرت تقارير إخبارية أن اعتقال أوسمان سونكو، الذي وجهت له تهمًا مختلفة، بما في ذلك دعوة للتمرد، أدى إلى اندلاع احتجاجات خلفت ثلاثة قتلى في جنوب البلاد وضواحي دكار.

غرب إفريقيا يشتعل.. رئيس السيراليون يعتقل مجموعة من ضباط الجيش بعد أنباء عن محاولة انقلاب

 أجرت السلطات السيراليونية برئاسة "جوليوس مادا بيو" حملة اعتقالات واسعة ضد ضباط الجيش والشرطة، بعد تلقي أنباء عن محاولة انقلاب.


وقد أكدت شرطة سيراليون أنها قد ألقت القبض على عدة أشخاص، بمن فيهم ضباط عسكريون، كانوا يخططون لتنفيذ هجمات عنيفة بعد مرور عام على أعمال الشغب الدامية في غشت 2022، التي أدت إلى وفاة أكثر من 30 شخصًا.


ووفقًا لبيان الشرطة الصادر مساء الاثنين ونقلته وكالة فرانس برس، فإن السلطات تتتبع معلومات استخباراتية حول أنشطة بعض الأفراد، بمن فيهم ضباط عسكريون كبار، يهدفون لتقويض الاستقرار والهدوء في البلاد.


وأشار البيان إلى أن "عدة أشخاص" تم اعتقالهم بشأن هذه الأنشطة المشبوهة. وأضاف أن المشتبه بهم كانوا يخططون للاستفادة من الاحتجاجات السلمية المخطط لها في الأسبوع المقبل "كغطاء" لشن هجمات عنيفة على مؤسسات الدولة والمواطنين الأبرياء.

تطورات.. باريس تعلن بدء إجلاء "الفرنسيين والأوروبيين" من النيجر.

 أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أنها ستبدأ عملية إجلاء رعاياها من النيجر يوم الثلاثاء، بعد الانقلاب الذي شهدته البلاد الأسبوع الماضي وأعقبته احتجاجات مناهضة لفرنسا.


وأوضحت الخارجية أنها تعمل أيضًا على إجلاء الرعايا الأوروبيين من النيجر، وذلك وفقًا لما نقلته وكالة "رويترز".


ووفقًا للموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية، يقدر عدد الفرنسيين في النيجر بنحو 1200 شخص في عام 2022.


واتهم العسكريون الذين يتولون السلطة في النيجر بعد إطاحتهم بالرئيس المحتجز محمد بازوم، فرنسا بمحاولة "التدخل العسكري" في النيجر، وهو الاتهام الذي نفته باريس.


وفي تظاهرة لأنصار الانقلاب أمام سفارة فرنسا في نيامي، حاول آلاف الأشخاص دخول مقر السفارة الفرنسية قبل أن يتم تفريقهم باستخدام الغاز المسيل للدموع.


وأفاد الانقلابيون في النيجر أن القنابل المسيلة للدموع تسببت في إصابة ستة أشخاص بجروح تم نقلهم للمستشفيات.


وهددت دول غرب أفريقيا المجاورة للنيجر يوم الأحد بحشد "القوة" إذا لم يُعاد بازوم إلى منصبه خلال أسبوع، في قرار دعمه من قبل شركاء نيامي الغربيين ومن بينهم فرنسا، الدولة الاستعمارية السابقة في المنطقة التي تعاني من هجمات جهادية.


وتنشر فرنسا قوات في المنطقة منذ عشر سنوات للمساعدة في محاربة الجماعات الجهادية، ولكن بعض السكان المحليين يطالبونها بالتوقف عن التدخل في شؤونهم، وفقًا لـ"رويترز".

الحصيلة ترتفع.. وفاة مهاجرين على الحدود بين تونس وليبيا بسبب الجوع والعطش والحر

 أعلن جهاز حرس الحدود الليبي اليوم الاثنين عن اكتشاف جثتين جديدتين لمهاجرين غير نظاميين في "القاطع الحدودي العسة" بالقرب من الحدود مع تونس.


وبهذا الإعلان يصل إجمالي عدد المهاجرين الذين فقدوا حياتهم في الصحراء بين ليبيا وتونس إلى 19 شخصاً. وقد أفادت منظمات إنسانية لفرانس برس أن 17 مهاجراً قضوا خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.


وما زال المهاجرون من أفريقيا جنوب الصحراء يصلون بالمئات يوميًا إلى ليبيا، وذلك سيراً على الأقدام حتى الإنهاك، بعد أن يتم نقلهم من قِبل السلطات التونسية إلى الحدود في وسط الصحراء، وفقًا لشهاداتهم وشهادات حراس الحدود الليبيين.


وفي الفترة الأخيرة، أعلن حرس الحدود الليبي إنه أنقذ مئات المهاجرين الذين نُقِلوا من قِبل السلطات التونسية إلى الحدود بالقرب من بلدة العسة، والتي تقع على بعد 150 كيلومترًا جنوب غرب طرابلس.


وبعد تصاعد التوتر والاشتباكات التي أدت لوفاة مواطن تونسي في الثالث من يوليو، قامت الشرطة التونسية بطرد مئات المهاجرين الأفارقة من صفاقس وسط تونس الشرقي، والتي تُعتبر نقطة انطلاق رئيسية للهجرة غير النظامية إلى أوروبا.


وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش غير الحكومية إن الشرطة التونسية "طردت" ما لا يقل عن 1200 مهاجر أفريقي وتركتهم على الحدود مع ليبيا من الشرق والجزائر من الغرب.


وأعربت الأمم المتحدة عن قلقها الكبير بشأن سلامة المهاجرين الذين نُقِلوا إلى مناطق نائية في ليبيا، وقد بينت المنظمة الدولية للهجرة والمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن بين هؤلاء الناس الذين تقطعت بهم السُبل، نساء بعضهن حوامل وأطفال.

© all rights reserved
made with by lakomepress