تحول شكل ملعب مولاي عبد الله بالرباط بوتيرة متسارعة، حيث تشهد عمليات إعادة البناء تقدماً ملحوظاً، بفضل الاهتمام الكبير الذي يوليه المسؤولون و الوسط الرياضي المغربي بهذا المشروع.
ويعد هذا الملعب موطنًا للعديد من المباريات الدولية الخاصة بالمنتخب الوطني المغربي بما في ذلك فريق الجيش الملكي والفرق الوطنية.
هذا وقد أصبح يظهر بوضوح معالمه والتطورات التي يشهدها شكله، وذلك بعد الجهود الكبيرة التي يقوم بها المغرب في إطار استعداد المملكة لاستضافة كأس أمم إفريقيا العام المقبل، حيث يتطلع الاتحاد المغربي لانجاز نسخة تاريخية لهذا الحدث الكبير في ظل توفر المغرب على بنية تحتية متطورة في هذا المجال.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق