بمظهر ينبض بالحيوية والسعادة، عاد الزوجان البريطانيان، ضحيتي الاعتداء الذي وقع في أكادير الخميس الماضي، إلى نفس الشاطئ، مؤكدين سلامتهما وأن كل شيء يسير على ما يرام.
ونشر الزوجان صورهما على فيسبوك وهما يستمتعان بوقتهما على شاطئ البحر في أكادير، وعبرا في تعليقاتهما عن سعادتهما بالعودة إلى هذا المكان. وأكدا في منشورات أخرى أنهما بحالة جيدة وأن الاعتداء كان حادثًا عرضيًا من قبل شخص تحت تأثير المخدرات، مُشيرين إلى أن ذلك يمكن أن يحدث في أي مكان في العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن السلطات الأمنية اعتقلت يوم الخميس الماضي شخصًا يشتبه في تورطه في الاعتداء الذي تعرض له ثلاثة أشخاص، بينهم الزوجان البريطانيان، باستخدام السلاح الأبيض.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق